اشتقت لك حد البكاء





الشوقُ حلَ بعالمي
لو تعلمي جور البعاد

الشوقُ أنقضَ أضلعي
حتى غدت مثل الرماد

الشوق ريح عاتية
تجتثُ نبضي مثل عاد
الشوق نارٌ حامية
تكوي بلا أي اتقاد

من شدة الاشواق بي
تبكي الحياةُ مع الجماد


قلم محمد حمود الزين
نبض اللحظة
4/7/2014

0 التعليقات:

إرسال تعليق